💖💖 وحدهم الشجعان يعيشون القصة ولا يكتفون بقراءتها 💖💖

دعوني أخبركم بما لستم على علم به، أمرٌ تجهلونه! حملتم وبنيتم وكونتم ذاك الزخم من الطاقة لتحققوا أمراً؛ استثنائياً، متبايناً ومختلفاً عما تعرفون.

أردتم التغيير
وها هو في أبهى حلة وأجمل صورة♥️

عندما أردتم أن الحياة تختلف “اختلفت” وها أنتم أولاء تعيشونها، فكيف هي؟ وكيف أنتم بها؟

أهذا ما أردتم؟

وإن كانت الإجابة بـ(لا) فهذا متوقع! لأنك تجهل ما تريد، وأنت تجهل النعم التي تملك؛ أنت تمتنع عن أن تستمتع بما لديك من نِعَم وتتمنى “التغيير” وهاهو التغيير قد جاءك بأبهى حلله وأرقى صُوَرِه، فهل أنت مستمتع؟

تذكر بأنك جاهل، وأن دورك في هذه الحياة هو أن تعيش؛ أن تجرب “وتستمتع” بما لديك وليس أن تتمنى ماليس لديك، فأنت تجهل ما يعنيه المجهول وإن كنت تظن بأنك مدرك وعالم!

*****

•من أنا؟
أنت صفحةٌ فارغة حين ولدت (قلمها وعيك) يخط فيها ما يُعرّفك، يخط فيها الأحداث والمواقف عبر الزمن؛ لترسُم صورة لحياتك.

فـ من جانب، يمكن أن نقول:
-بأنك أنت حصيلة حياتك.
و يمكن أن نقول:
-أنك الكلمة، التي تُرسم في لحظة السؤال.

إلا أنك حين تصمت، تتوقف عن العيش،
أنت تعود إلى كونك من يُمسك بالقلم، من يرسم حياتك، من يحدد هويتك.

المفارقة/البارادوكس الجميل
هو أنك عندما تتوقف وتسأل:
•من أنا؟!

أنت ترسم مِفصلا جديدًا وتَخط جملة أخرى على هذه الصفحة، تبدو وكأنها خروج عن المألوف وتساؤل عن كل شيء؛ إلّا أنها جزء منه!

هي جزء من بنيان ذاتك وهويتك تضيف إلى جانب من شخصيتك -جانب “المُتسائل” على وجه الخصوص- لكنها “جزء” من ذاتك.

أنت لست سوى صفحة ممتلئة بكلمات ومشاعر وأفكار، ولعل ما يحكم هذه الأفكار والأحداث والمشاعر هي ما تؤمن أنه ممكن! ولا يمكن لنا أن نهرب من هذه الحقيقة!

كلنا تحكمه معتقداته..
وفِي هذا (الحيز) يستطيع أن يتصرف بحرية، بل أنه (حر في أن يختار) ما يختار من معتقداتٍ تحصره، وبأفعاله التي له فيها مِساحة من الحرية؛ يحدد هويته ويرسم ملامحها.

ومجددًا..
حين تتوقف عن عيش الحياة، عن التفكير؛ عندها وفقط عندها تعود لكونك أكثر من مجرد صفحة تُخط عليها وفيها أحداث الحياة!

تعود لكونك هذا الحيز الذي (يحوي) هذه الصفحة، تعود إلى ذاتك الحقيقية♥️

*****

نحن لا نعيش في الحياة، الحياة بنا تحيا!
ربما تظن أن للحياة الفضل أن تكون فيها أو ‘في أحسن حال’ جزء منها، وربما تشعر أن الوجود صاحب الفضل عليك “أنت والحياة” أن حواكما وسمح لكم بالوجود.

‏ولكن لمن يمتن الوجود!
إن كنت تملك إجابة فأيا كانت إجابتك، لمن يمتن هو الآخر؟! ستضل تخلق طبقات من المعتقدات، لتهرب من الحقيقة؛ أن الكل ممتن لواحد!

كل شيء ممتن لك♥️
أن سمحت لهم أن يكونوا “فيك” في وعيك، بل وأحييتهم وخلقت “وعيًا أصغرًا” يعيش فيهم ليحييهم؛ فلك كل المنة والإمتنان، لو تناسيت فالكون يذكر!

*****

هل انت مستفيق حقا؟
هل تذكر في ماذا كنت تفكر قبل ان تقرأ هذه الكلمات؟
‏
هل ما زلت تعتقد انك مستيقظ؟!

*****

لا تقلقنك معاناة البشر،
‏فإن كان للكون “رب” فهو عنهم مسؤول، وإن لم يكن فكل إنسان تسبب بالضرر لغيره هو من عليه أن يقلق.

أنت تعاني أكثر ممن يعاني!
هذه المعضلة الأزلية، أن تؤمن بالرب وتتحمل مسؤولية الكون؛ منطقيًا عليك اختيار أحداهما، فلسفيًا ليس عليك الاختيار حتى، واقعيًا البشر يختارون الاثنين!

*****

كما ترى!!
لا يهم عدد نظريات المؤامرات، بل لا يهم ان كانت حقيقة! المهم دائما هو أمر واحد؛ هل تختار بنفسك، لنفسك؟ أم أنك تابع؟!
‏
كما ترى
هناك ضحايا تآمر، دون مؤامرة،
‏فهم اسرى التبعية!!
‏وهناك أحرار، بين المتآمرين،
‏فهم أحرار الإرادة!!

*****

أقسم ولكم أحلف بكم أني أحبكم لما أنتم، لا شيء أكثر! فأنتم كما أنتم الأجمل وإن جهلتم فإني أعلم، وإن فعلتم فإني اتذكر؛ أننا هُنا لأننا أردنا أن نكون، فكنا! وها نحن هُنا نعيش الحياة التي قد صنعنا ونسينا أننا قد فعلنا!

أقول لكم فيها:
أحبكم لأنكم أنتم أجمل مافيها وأنكم أنتم مصدرها وأساسها، أحبكم لأنكم أنتم الحياة بمجملها شئتم أم أبيتم، علمتم أم جهلتم؛ فأنتم الحياة يا أجمل ما فيها♥️

*****

الإنسان، ليس إلّا وعاء يستوعب التجارب!
ليجرّب أن يحب أن يكره، يجرب أن يحتار وأن يعرف وهو في ذاك يكون! فكينونة الإنسان تكمن في التجارب♥️

أنت كـ”إنسان” لست سوى حصيلة التجارب التي قد مررت بها، وهذا لا يعني أن تمر بتجارب مريرة لكي تعيش! المهم أن تجرّب، فربما “أغنية، لعبة، كتاب أو مقالة” تكون لك لحظة مميزة وهذا كل ما يعنيه الأمر!

*****

(الوعي)

الوعي/ أنت♥️

هذا المراقب الصامت للعقل، ولما يراه ويسمعه العقل -الحياه- هذا الشاهد، الأبكم، المنصت!

•ماهو الوعي؟
-الوعي بابسط تعريف له: هو أن لا يكون عقلك وافكار عقلك، هي حدودك أو حدود وعيك.

ان ترى “افكارك” كعناصر في الحياة، كسائر تفاصيلها؛ كالبشر والأحداث والاماكن والأشياء، فالفكرة بصرف النظر عن مصدرها، هي منتج وليست اصيلة.

الشيء الأصيل، هو وعيك،

وحين تكون واعياً وترى الأفكار والعقل جزء منك، لكنها ليست كل وعيك عندها يمكن ان نقول: إنك واعٍ!

وهذا ما يميز الواعي عن النائم.
-فالأخير، يتشبث بمعتقده؛ لأنه يظن أنه أصيل فيه وأن لا وجود أو لا قيمة لوجوده بلاه!

-الواعي في المقابل، يعرف أن الفكرة والمعتقد منتجات وأن الوجود الأصيل، هو للوعي الصامت الذي يداول هذه المنتجات “افكار ومعتقدات” ويصنعها، ويحكمها ولا تحكمه.

*****

ولو كانت السعادة خياراً لاختارها الجميع، ولكن السعادة نتيجة لفعل!

لا يمكن لك أن تختار أن تكون سعيد، فالأمر وكل الأمر للمتأمل الواعي وإن لم يستنير الأمر بسيط؛ ليست السعادة خيار، لا يمكن لإنسان أن يختار أن يكون سعيد “وذاك جهل وسذاجة ونقص في الوعي والإدراك” يمكن لك أن تصبح سعيداً، ولكن ليس عبر أن تختار أن تكون سعيد! فالسعادة نتيجة لفعل، لفعل ما تُحب♥️

*****

افعل ما تحب مما لديك،
تحصل على ما تريد مما ليس لديك ♥️

*****

حين يحاول العقل ادراك مدارك “الاستنارة” مادياً، يفعل تلقائياً بشكل لا إرادي ما يفعله دائماً؛ محاولة (السيطرة والتملك) يحاول الإستفادة من هذا العلم، لتعزيز القدرة على فهم الحياة وبالتالي تحقيق ما يريد!

*****

العقل كـ”غرفة” مجهزة بكل أنواع التسالي والمتع، الأمور التي تبقيك منشغلًا؛ ألعاب وألغاز وكتب وقصص وربما بشر، صور وأشعار وجميع المنتجات المادية.

لا شك بأن هذه الغرفة تبدو كعالم متكامل،
خصوصاً وأنك “تستطيع” أن تنتج المزيد من هذه المنتجات المزيد من القصائد والصور والرسومات والألعاب والألغاز والإجابات والأغاني والموسيقى وكل ما قدمته من أشياء،

إلا أن هذه الغرفة ليست كل العالم، ولكنك لا تعلم ذلك! تظن أنك حبيس هذه الغرفة، لأنه لا يوجد باب! منطقياً؛ لا يوجد مفر، ولكن عندما تكتشف مخرجاً من هذا المكان سترى أنها ليست سوى غرفة في قصر.

لم تكن محبوساً، بل كنت تحيط نفسك بجدران من الكتب والصور واللوَّح والأغاني والموسيقى والأفكار والمشاعر “تحجب” عنك الرؤية؛ أن ترى أن لا جدران هناك خلف الأفكار، وأن ما تظنه غرفة ليس إلّا (حيّز) ملأته بما ملأته!

وما إن تتوقف عن ملئه وتزيح بعضاً منه، ستجد أن ما ظننته جدراناً مصمتة ليست موجودة على الإطلاق! وأن هذه “الغرفة” التي تشكل كل؛ هويتك، وحياتك ووجودك، ليست إلا جزءً من وجودك كله♥️

عندما تكون مازلت في “الغرفة” وَتظن أن هذه الغرفة هي كل مافي الوجود؛ فأنت نائم، وعندما يصف لك شخص آخر في غرفة أخرى كيف هي غرفتهم وتكذبهم؛ فأنت نائم، ولكن عندما تتساءل: هل توجد غرف أخرى؟ أو أن تستمع إلى غيرك يصف غرفته وتعتقد أنها موجودة فعلاً و(لا تعلم) أي غرفكم حقيقية؛ فأنت “مستفيق” ونسميك: واعي.

أما عندما تنجح في الخروج أو على الأقل استراق النظر خارج هذه الغرفة؛ سترى وجوداً شاملاً، كاملًا، متكاملًا؛ أنت والغرفة جزء منه، وهو بكليته (أنت) وعندما تخرج سترى جميع الغرف كلها “جزء” مما نسميه؛ التجربة المادية، وكل التجربة المادية “جزء” من هذا الوعي، والوعي كله أنت♥️ اقرأ : الخروج من السجن

*****

(استيقظ)

لا أحد هنا سواك!
إن أعظم علاقة معقدة، هي تلك التي بينك وبين نفسك! تجاهل كل تلك التعقيدات التي تعرفها جيدًا والتي حيكت على مر الأيام والشهور، تلك علاقات تربط ذاتك مع من يعيشون في هذه الحياة!

أما العلاقة التي بينك (أنت) يا من يراقب بصمت مع “ذاتك” المسقطة في هذه الحياة مع “من يعيشون فيها” فتلك هي العلاقة الاعقد رغم بساطة حقيقتها؛ حيث (أنت الاثنين) إلّا أنك تجهل الأمر تماما!

ذاك يا أحبتي إبداع في صنع الحياة؛ يسمح لك بأن تغرق في تعقيدات ثانوية مع الحياة مع “من صنعها” ومع “من يعيش فيها” قد لا ترى الأمر، ولكن لا أحد هنا سواك♥️ اقرأ : كيف يظهر ما ترفضه في حياتك؟

*****

الحماس في كل مكان في حياتك:
رمي كرة، تقليب مجلة، تخريب لعبة، غناء، تأمل، رقص، ضحك أو بكاء!
‏
افعل ما تريد فعله في كل لحظة♥️

لا تفكر في ما تريد فعله! فقط (عِش الحياة) وأنت “متفرج وشاهد عيان” وستبدأ بالتصرف بعفوية، تأمل كل ما يحدث

وستبدأ حياتك بالتغير في لحظات!!

*****

الكون بأكمله ليس سوى جزء من ذاتك،
العقل لا يمكن له حتى أن “يبدأ” بإدراك حجم الكون، والكون كله لا يستطيع إدراك حجم الوجود، والوجود (كله) لا يمكن أن يدرك حجم ذاتك!

أنت تحوي كل شيء، وإن بدى الأمر وأن كل شيء يحتويك؛ فهذا التناقض، مثال بسيط على لا محدودية عظمتك♥️

*****

عندما تملك كل المال ولا ترى الجمال!
عندما يكون الشعور هو كل ما تملك ومع ذلك لا تُحب! عندما تريد وكلك إرادة ومع ذلك لا تستطيع أن تسعد وتغيب عنك السعادة؛ فأي إرادة هي تلك؟!

أي مال يمنعك عن الجمال وأي شعور لا يمنحك الحب! إنك في ذاك وحين ذاك وأينما ذاك “إنسان عاجز” يعيش تجربة المعاناة؛ لأنه يملك كل ما يتطلبه الأمر لكي يسعد ويشعر بالحب ويرى الجمال ومع ذلك “يفشل” بأن يسعد بأن يرى الجمال وأن يحب، ولكن لماذا يفعل ويقدم البشر على مثل هذا الفعل؟!

والسبب، هو أن الغياب عن الشيء
يمنحه قيمة عندما يحصل!

هذه المقاربة “Approach” والألم الرجعي، والتباين بين ما تحب وتكره؛ أن تعيش ما تكره لفترة اطول، يجعلك تختبر ما تحب حينما يحصل بشكل أكبر!

هذه هي خلاصة الأمر♥️

*****

كل ما أكتبه أنت المقصود به،
لا تشعر ابداً أن ما تقرأه أو تراه بـ”الحياة” قد وقد لا يكون له علاقه بك!

إليك الحقيقة المجنونة:
كل ما يظهر في حياتك يريد انتباهك، وبعضها مشاغب يستمر في الظهور حتى يحصل على انتباهك (أنا أحد هذه الاشياء♡)

هناك من سيقرأ كلماتي ويظنها للسائلين فقط وهذه “انفصالية” تناقض ما كتبت! أنا اكتب هذا الكلام لـ(كل) من رآه او سمعه.

أنت محور إهتمام وعينا، ومحور إهتمام الكون فـ كُنْ سعيداً وافعل ما تريد، فـ(أنت) أهم ما هنالك على الإطلاق♥️

*****

عندما تعيش حياتك وأنت جاهل وتظن أن حياتك هي كل ما تعرف، لماذا إذن عندما تنام وتحلم تنسى حياتك وتظن أن حلمك هو كل حياتك؟

لو تفكرت بالسؤال لعلمت أن حجب الذاكرة ليس امراً صعبا على الوعي، بل نقوم به في كل حلم حتى بين حلم وآخر.

والسبب: أن التجارب تصبح فريده عندما لا ترتبط بما قبلها، وعندما تستيقظ من حلمك تتذكر من أنت حقاً وكذلك عندما تموت تتذكر من أنت حقاً!

“هذا لمن أراد أن يفهم كيف يمكن لنا كبشر أن نكون أكثر من مجرد بشر!”

تذكر كيف تكون في الحلم أكثر من إنسان وتنسى أنك انسان! وستعلم أنك في كل حلم تعود لذاتك وتنسى حياتك، وعندما تموت ستعود لذاتك وتتذكر كل شيء؛ فبنهاية المطاف، ما الحياة لو عشناها ونحن نعلم كل اسرارها؟!

ستكون كمن يقرأ نفس القصة مراراً وتكراراً، أما من يبحث عن التشويق يقرأ كل مره قصة جديدة، ووحدهم الشجعان يعيشون القصة ولا يكتفون بقراءتها.

صدق أو عش نائماً، فتجربتك ستستمر وستدرك الحقيقة عند موتك♥️

*****

عوضاً عن أن تسأل ما هي الحياة اسأل:
-من الذي يتساءل عن الحياة؟

اللغز ليس الواقع، اللغز هو من يعيشه؛ لأن من يعيشه هو (صانعه) ولا أعظم من لغز يستعصي فكه إلّا لغز يجهل صانعه أنه هو من صنعه♥️

أنت في كل لحظة عظيم
إلّا أنك في كل لحظة ترى ما تريد أن ترى وإن كانت نظرتك قاصرة عن (العظمة) فما هي العظمة لو لم تملك حق أن تتجرد منها متى شئت!

تلك هي العظمة الحق
أما العظمة القسرية، فهي نقص على من امتاز بها!!

*****

الآن!
يمكن لك أن تكون في غرفة الأفكار (العقل) تتسلى بما تتسلى به وتستمتع بما “تحب” أو أن تخرج إلى هذا (القصر الفارغ) من هذه الغرفة “فكل شيء آخر فيه متشابه” لك أن تصنع غرفة أخرى بتفاصيل أخرى؛ قوانين أخرى، منتجات أخرى، ولكنك منشغل بما أنت منشغل به!

إن أعظم ما نفعله، هو أن نتساءل:
•هل هناك غرفة أخرى؟
و هذا ما نسميه؛ بـ الاستفاقة.

*****

اسأل: من هو الذي ينظر من خلال عيني؟
انظر إلى أطرافك، يدك، قدمك
‏انظر وأنت ما زلت تسأل: من ينظر؟!

اقرأ أيضا ل ” الإسقاط النجمي ” : 💖💖 موعد الحياة 💖💖 و 💖💖 أنت كل شيء 💖💖

💎 سجل في هذه المكتبة العالمية الرائعة ” جملون ” و احصل على أي كتاب تريده باللغة العربية أو الأنقليزية في أي مجال “كتب تنمية ذاتية، كتب صحة، كتب أطفال،كتب طبخ صحي، كتب سير و كتب أسرة و كتب أدب و خيال و كمبيوتر …” و استغل التخفيضات و العروض المتاحة كل شهر و كل موسم، الكتاب سيصلك الى باب بيتك بعد بضعة أيام من الطلب أينما كنت في العالم :

https://bit.ly/2lIYuXr

ان كنت مسجلا في المكتبة سابقا، توجه مباشرة لهذا الرابط للحصول على نسختك الورقية من أي كتاب تريده : https://bit.ly/2lH9XqQ

اقرأ أيضا : 💖💖هناك بداخلك ألف حياة تزاحم عتمتك بحثا عنك💖💖

اقرأ أيضا : 💖💖حقل الطاقة الانساني حقيقة علمية أم خيال..؟ 💖💖

اقرأ أيضا : 💖💖ماذا بوسع خلايا جسمك أن تفعل بالحب؟💖💖

اقرأ أيضا : 💖💖 النظام يخدمك و هو عصاك السحرية 💖💖

hrvH hdah M 💖💖غير حياتك الآن💖💖

اقرأ أيضا : 💧💧 وجه الحياة الماء 💧💧

————————————————————————

بقلم : الاسقاط النجمي

إعداد : خلود عزيّز

رابط الاسقاط النجمي على التليجرام

رابط  خلود عزيّز على الفيسبوك

رابط كتاب الاسقاط النجمي