🌎✨⛵ ماهو الواقع ؟ 🌎✨⛵
🍀📣⚜🦄💸🏹🔱 🔑🪙🌻 الواقع يصنع من الوعي.. سابق للعقل.. ما أن يدركه العقل ويحاول التعامل معه..فيكون الوعي قد صنع واقعا آخر… لذلك ماتراه أمامك هو ماضي أنتهى لامعنى لمواجهته.. بقلم بيينج أوار
******
🍀 الشقاء لا يتولد من احداث الماضي او مخاوف المستقبل…
الشقاء يتولد من افكارك، ذكرياتك وخيالاتك.
حاول ان تتصور في مخيلتك واقع حر، واقع مسالم، واقع أمين.. حاول ان تنسجه في مخيلتك، كيف سيكون؟ هل ستقدر على ان تستمر بهذا التخيل…
ان وجدته صعبا عليك هذا يعني ان قدرة حضورك ضعيفة، وأن هناك الكثير والكثير من الإصلاح الذي يجب ان تبادر به.. بقلم علا ابو الخير
******
🍀 ما هو الواقع :
الواقع هو إنعكاس دقيق لكل محتوياتك الذهنية، سواء الواعي أو غير الواعي لها. إذا هو مرأة خالصة لما فيك. هذه المحتويات هي نتاج الحقول الطاقية المتبعة في إدراك.
مثلا إن كان “حقل العادات والتقاليد” هو حقلك المتبع، فسترى واقعك رتيبا، ومملا، ومكررا، وبطيء جدا جدا جدا إلى حد الإكتئاب، هذا لأن حقل العادات والتقاليد يعمل بتيارات الإعادة والتقليد، لإرضاء وعي القطيع. وإن كان حقلك الطاقي المفضل هو الأحكام والنميمة، فستعيش واقع الفقر والوحشة والرعب وعدم الإتزان الدائم، لأن الأحكام تعمل بوهم التقسيم، لترى نفسك دائم الكره لشيء ما: أشخاص، جهات، فرق كرة قدم، بلاد، عقائد، أجناس…
وهنا يأتي الخيار. فأنت دائما وابدا لديك الخيار. وحتى إن اخترت أن تظن أن ليس لديك خيار، فهذا ايضا خيار، واسمه خيار الضحية! استعمل ملكة الخيار الربانية بحكمة، لتنغمس في حقول الحب والتي تعمل للرفعة والتمكين. هذا لأن “حقل حب الذات” يتبع نظام الواحد الأحد، حتى إن لم يكن ما يتبعه غالبية الناس. فاكسب نفسك، هذا الأهم.
أنا شخصيا اختار حقل حب الذات، وفيه المعرفة الكاملة بالنعمة الخالدة باللحظة. النعمة المتوفرة لك من دون حدود الان. هو اليقين الكامل بوجود النعمة الربانية الان. هو المعرفة بوجود النعيم أمامك الان، في هذه اللحظة…
نعم في هذه اللحظة، لأن اللحظة خالدة…
إيهاب كيف تحكي إنه النعمة الان، وكيف تتجرأ تحكي إنه اللحظة خالدة. عيب عليك يا كافر ويا ويا يا، قبل ما تدخل بحقل الأحكام مرة ثانية، اتنفس… ودعني أوضح…
هناك حقيقة كونية ثابتة، بخلود المصدر خلف بعد الزمان والمكان. وهذا البعد له أسم، وهو بعد اللحظة، لذا هو خالد ودائم الوجود بنور واتزان. هو وعي خالص. وفيه الثبات لصفات المصدر من البركة والسلام والنعمة المطلقة.
هذه كلها كلمات، ومن سيكشف لك صدق هذه الكلمات، هو حب الذات. فحب الذات سيطهرك، ويغريك للحظة، لأنه يعي انك تستحق النعمة الخالدة. لهذا السبب بالذات تبرمجت العامة أن حب الذات أنانية، لأنها تقدس المعاناة على التنوير، القيد على الحرية. اقرأ : هل تحب نفسك؟
فلماذا لا تسأل نفسك الان، لماذا لا أيقن أن النعمة خالدة وموجودة باكتمالها الان (نعم مكتملة الان)؟ وأنا لا اتكلم هنا، عن اختبار هذا الوعي طوال الوقت، فأنا لا اختبره طوال الوقت ولا حتى في بعضه، ولكن عندي اليقين في وجوده، لذا اختبر يسر الحياة ونعمتها، كل يوم أكثر من الذي قبله).
فقط أسأل نفسك، لماذا لا أيقن أن النعمة خالدة، وموجودة باكتمالها الان؟
أحس إنك ستقاطع هذا التساؤل مرة أخرى ب: إيهاب إنت مش فاهم وضع البلد، إو إيهاب إنت مش عارف وضعي….
كل هذه هي مقاومات من حقول الخوف، تدعوك للبقاء في معاناتك، وكأن في المعاناة شيء نبيل، وفائدة مرجوة بالمستقبل (وهي برمجة أخرى من وعي النسل)…
كل هذه المقاومات ستتسيدك، إن لم تضع حب الذات في الأساس. حب الذات سيحررك… اختار تمييز الأفكار على أساس حب الذات، وعندها سترى إنك تستحق النعمة الخالدة، ليس لشيء فعلته، بل فقط لأنك انت!!!
هل تتخيل هذا الكرم الالهي. فقط لأنك أنت. “فأنت” هو أثمن شيء في الوجود لأنه خرج من قلب التكوين، وقلب التكوين هو قيمة خالدة، وحب خالد.
لتكن أنت، عليك أنت تعرف من أنت…
أنت الحقيقية، هي ليست أسمك ولا جنسك ولا عائلتك ولا البلاد التي ولدت منها ولا ولا ولا. هي انت الحقيقية. هي وعي مطلق، وفيها الوفرة لكل حقول الطاقة الممكنة في الكون. هذا انت، وفيك أنت “الذكرى الأصلية” بالنعمة المطلقة…
فيها الخلاص، خلص وانتهى!
ابدأ بهذا العملية ، وأسأل نفسك الان: لماذا لا أستطيع أن أيقين وعي النعمة الخالدة الان؟ وانتظر الأجابات، ورويدا رويدا أبدأ بنسف الأدلة التي تستند عليها هذه الإجابات، أو بالأحرى هذه الأوهام الفكرية.
كن انت، بقلم ايهاب حمارنة
******
🍀 أقول له واقعك الآن هو نتيجة أو ردة فعل لفعل أنت قمت به .. وعليه فأنت هنا مُخير في الفعل ومُسير في ردة الفعل ..
بمعنى اوضح كل ما يحدث معك من لحظة ولادتك وتسميتك وحتى هذه اللحظة أنت مُسير فيه وفق ما أخترته لنفسك سابقاً .. أي أنك المسئول عن كل صغيرة وكبيرة تحدث في واقعك ..
فيقول لو كنا فعلاً مُسيرين في كل شيء فلماذا يحاسبنا الله يوم القيامة ؟
••••••••••••••••••••••••••••
🍀 يا حبيبي أنت هنا الآن تحاسب .. انت هنا في جهنم التي أخترت أنت الهبوط اليها بمشيئتك وبما أكتسبت نفسك .. يعني أنت الفاعل وبما أنك الفاعل فلا بد أن تعيش ردة فعل ما أقترفته يداك ( الفعل ) ..
بمعنى أوضح عزيزي أنت الفاعل والمفعول به .. انت الجاني والمجني عليه وانت القاضي الذي يحكم بالحق في ذات الآن .. ولن تتمكن من الخلاص مالم تتم تطهير نفسك هنا والآن .. والا ستبقى مقيداً بما حكمت به على نفسك ..
ولتقريب الفكرة أكثر
لو حُكم على مجرم بالسجن المؤبد مع الشغل والنفاذ ..
فهل سيكون مُخيراً في شيء داخل سجنه ؟!
أم سيكون مُسيراً وفق قوانين الحكم ؟!
هل يمكنه أن يتناول ما تشتهيه نفسه ؟! ام سيكون مجبراً على تناول ما يقدمه له القائمون على السجن ؟؟؟؟
هل سيتمكن من الخروج من سجنه والرجوع وقت ما يشاء ؟؟؟؟؟
متى يستطيع هذا المجرم أن يكون حراً خارج سجنه ؟!!
عندما يكون مُستحقا لذلك .. بعد أن يقضي فترة عقوبته كاملة ..
بعدها هو حر في أن يختار الرجوع للسجن بأقتراف نفس الأخطاء التي أدخلته السجن في المرة الأولى .. أو عدم الرجوع بتعديل مسار حياته ( توبته ) ..
(( الا من تاب وآمن وعمل صالحاً )) بقلم ءادم والنور اعدد خلود عزيز
شاهد هذا الفيديو الرائع ” كيف تصنع الواقع الذي تحبه؟| فن صناعة الواقع ” ل ” ايهاب حمارنة ” :
اقرأ : الكون : هو طاقة ومادة ..
اقرأ : تدريب لصناعة الواقع
اقرأ : قانون الظن الكونى
اقرأ : الحياة تجذب الحياة
اقرأ : قانون التجلي
DivaKhoolood3198 DivaKhoolood369 DivaKhoolood888 🌳⛵🔥🌊💳💰💶💴💵💸🌹✨👑☯🌈👀👂🐝🚀☘💃💎💗💗🌏❄🌲🐎🐂🦅🐉🌞🌝🌻🌸🌺🍇🍓🥂🎼🛬🛸🛳🔑🔮⚖☯♈♉✅👑333.777.555.369👑🔱⚜💲📣♾8⃣8⃣🆒🆕🆓🆙